- ما حدث بالامس 29/مايو في نصف نهائي لمباراة اليد الكويتية بين العربي والقادسية مصخره .. حيث جرت المباراة في صالة الدعية .. والمصخرة حدثت هناك ايضاً .. بعد انتهاء الشوط الاول حدث مشاجرة كبيرة بين الجمهورين بالبطول والأيادي والرجول .. والشرطة في خبر كان -من زمان وانا متبري من "أمن" الشرطة- ، حتى تدخّلت القوات الخاصه أخيراً وفصلت بينهم في مدرّج واحد .. وبالأخير رفعوا لافته الجماهير قائلا : "نبي صاله كبيرة!!" وانا اقول (( عمّك أصمخ )) !!
.
** ملاحظة : إكتملت "الهوشة" خارج الصاله بعصي كأنهم في البادية !
- ركزوا على ما قالهُ هذا الطفل "الشامي" -من عيال باب الحارة - في الثانية 00:30 .. واترك علامة استفهام حول ما جرى من حديث هذا الطفل .. إنها صعبه بالفعل على رجل كبير وفاهم بالدنيا .. طبعاً انا اقصد بالرجل السياسي -الحاكم- لا احب التفوّه بالسياسة كثيراً ، لكن ما قاله هذا الصبي الشامي جعلني افكّر مراراً وتكراراً .. هل سيصبح "بن لادن" إذا كَبُر ، أم سيصبح من عيال الفتنة -او الإفتينية- ام إنه يكذب على نفسهُ و"أمـ -ي- رِكـا" تضحك على ما تنكّتَ من نُكته وتوعّد "أقوى منظمة مسلّحة" -اسياد العالم- ؟ عجبي ! ويقولون لماذا الكبار اصبحوا يهتمون بالسمعه والصغار يريدون كلام "الكبار" .. ** ملاحظة / أتكلّم عن العرب فقط !!
- قال النائب د. وليد الطبطبائي ان البعض يريد اعادة القطاع النفطي لما قبل التأميم ونحن نتمنى من عدنان عبدالصمد ان يرجع الى «عبدالصمد قبل التأبين» وهنا استشاط عبدالصمد ورد عليه قائلا: «اعتز وأتشرف بالتأبين وانا لم اتغير ولكن من تغير من يقبضون الشيكات».
المحامي خالد عبدالجليل في حلقة على تو الليل الموضوع: حادثه وفاة زوجة سليمان الخميس وأم دانة الخميس ضيف الحلقه: اللواء خليل الشمالي المسؤول عن جميع مخافر الكويت
يوم الخميس 29/04/2010
***
** ما أقول غير لي موضوع طويل عن "اغلبية" الشرطيين "المهلوسين" في الذنوب ! ترقبوا مقالي القادم .. وكلي "خوف" وشجاعة -تناقض المتناقضين- !!
-صديقي القارئ .. .قد لا تضيف لك قراءة هذه الكلمات شيئا .. ولكنها بالتأكيد ستنقص من مساحة ذلك الحزن الممتد بداخلي .. برغم يقيني أن الحال سيبقى على ما هو عليه وإن العالم أصبح قرية صغيرة .. ما زلت لا أفهم ما نفعي بقريتهم الصغيرة إذا كنت افتح عيني فلا أراك وأمد كفي فلا أصافحك واشتاق أليك فلا أجدك واكتب فلا تقرأ وأنادي فلا تسمع ..!
- بالرغم من حديثي السياسي إلا إنني أجد نفسي بعيدا ً عنها حتى إشعار آخر .. لذى فإنني احب ان انوه بأنني أصبحت تاجراً صغيرا ً .. دعونا من القيل والقال ، ولنتّجه نحو المال والربح الحلال .. كفاية !!
