- غبت كثيراً عن مدونتي .. وابارك لجميع عشاق فريق انتر ميلان بفوزه بلقب ابطال اوربا بعد صيام 40 عاماً ..
عموماً .. بالامس - الخميس- شاهدت برنامج خالد العبدالجليل وكان عنوان الحلقه الاساسي "المساج في الكويت" ..
تكلّم كثيراً عن المميزات والسلبليات .. لكن لمن يريد الإيجابيات في "المساج في الكويت" فهو يضحك على نفسه !
لأنه يريد "ممارسة اللواط" في غرفه مغلقه حمراء والثالث الشيطان - عفواً على هذا اللفظ- بكل وضوح وشفافية وصراحة ..
من المعروف بأنه عمّال المساج هم : الفلبيني + التايلندي + الهندي ..
وكلهم باللغه الفلبينية يطلق عليهم : "بكلة" .. أي "جنس نمبر 3" !!
لمن يريد التأكّد - او التجربة- .. ** روحوا إلى صالون (( بابيون )) في الساملية - شارع البلاجات مقابل مطعم بيتزا هوت
بجانب مطعم البطة المرحة - فاسألو عن -البكلة - الفلبيني - الذي أجزم بأن لن تشاهدوه برجل ..
لأنه من بره هالله هالله ومن داخل يعلم الله .. وبـ 20 دينار - او اقل - الليله معه ، عفواً بل اقصد المساج ..
وأيضاً هناك "مراهق" باكستاني معه والجمال يعلم الله به !
"أعوذ بالله" .. هذا الي ناقص بس !
11 التعليقات:
المقال جريئ نوعاً ما ..
لكن الصراحه مشكلتها إختي .. لكن الجذب ولد عمي !!
لو عندنا داخليه و وزارة تجاره سنعه جان هالاشكال ما انتشروا بس شنقووول ؟؟؟
مع الاسف انه كلامك صحيح ومضبوط منتشره بالكويت بشكل كبير جداجدا جدا بسالميه والجابريه وحولي وفي كلام اعف عنه لسان يا ولد الحوال والله العضيم في اماكن بالكويت تشبه شارع المعارض بالبحرين بس سؤال يطرح نفسه اين رجال الداخليه عنهم
اين رجال الداخلية ؟!
الاجابة / واذا قتلك انه انا اعرف من رجال الداخلي والمباحث يتعاملون مع "الجنوس" بكل سريّة -و واسطة- تامة ؟ ما رأيك طويل العمر ..
مشكور على وصفك للكمان لنا :)))
يا معود خلني ساكت بس اهي يت علي المساج بس ورب الكعبه في فنادق بالكويت فيها كل شي وعلي كلام شباب خليجين اقولولي ليش تجون البحرين انتوا عندكم كل شي واحلي بعد تبي الصراحه احنا محتاجين اناقش امور كثيره بالكويت بس بكل جرئه ولازم ما نزعل من بعض قضية الجنس الثالث والرابع صارت اشكره اخبره قروبات وتجمعات بالمجمعات والمطاعم جدام اعيال الحمايل والحريم الكبار والشياب والريايل وبلاوي سوده والمصيبه اصبح بالكويت شي حذر منه الرسول صلي الله عليه وسلم عندما قال كلو امتي معافا الا المجاهرون الحين المجاهره بالفجور والزني واللواط والمعاكسات والمشروب صارت عادي عسي الله يستر علينا يارب واحفضنا ونسال الله حسن الخاتمه بس
اي والله كل شي صار عادي ..
حتى "السمسرة" صارت بزنس "حلاّلي" بحولي والسالمية والفروانية ..
من زمان وهذي مو ظاهرة جديده ؟
الحل الوحيد الوازع الديني والتوعيه والارشاد والتوجيه .
ونوعي ابنائنا بأن الانسان يتميز عن الآخرين بمكارم اخلاقه وبزراعة الحب في قلوب الناس .
مو كل واحد هاد اعياله بالشارع مايدري عنهم
لوووول ماوقفت على هذول رحت مرة اسوي سبا وانصدمت من الي تسويلي فصلت الاخت انا اخترعت قلت الحين راح تعتدي علي وتذبحني لوووول ميانيين والله
طموحة ..
اعرف واحد - صادوه المباحث - باق من اخته عضوية النادي ولبس باروكه وراح يسوي مساج و "طاحوا" عليه المسكين ..
بغاها عون ، طلعت عليه فرعون !
وين المشكلة :))
إرسال تعليق