- قالت مواقع وصحف كويتية مصادر مطلعة أن المرحوم - باسل السالم الصباح - لقي حتفه نتيجة اطلاق نار عليه من قبل الشيخ فيصل عبدالله الجابر الذي كان يجلس في ديوانية المرحوم في قصر المسيلة، حيث كانا في اجتماع بحضور آخرين، وبعد وقت قليل طلب القاتل من المرحوم الشيخ باسل التحدث معه على انفراد في إحدى الغرف، وما هي الا لحظات حتى سمع الحضور صوت اطلاق نار، فتوجهوا الى الغرفة ليعثروا على الشيخ باسل مصاباً بطلقات نارية، فتم نقله على الفور الى مستشفى مبارك لكنه فارق الحياة قبل وصوله إلى هناك.
والقاتل البالغ من العمر 32 ويعمل نقيب بالجيش الكويتي.
وأكدت المصادر ان المعاينة الأولية من قبل الطبيب الشرعي دلت على ان المرحوم اصيب بـ 8 طلقات نافذة من مسافة قريبة.
وأضافت المصادر ان اجهزة وزارة الداخلية تمكنت من ضبط القاتل داخل قصر المسيلة، وأن النيابة باشرت التحقيق مع شهود الواقعة، كما كلفت إدارة مسرح الجريمة في الادارة العامة للأدلة الجنائية بالانتقال الى موقع الحادث ومعاينته.
ولم تتوفّر معلومات عن الشيخ القاتل سوى أن والده كان وزيراً للمعارف ومحترماً جداً.
** أقرأ هذا الخبر وكأنني جالس في شيكاغو أو نابولي !!
5 التعليقات:
بس شو السبب؟؟ و ليش ؟؟
و المشكلة شيووخ ؟؟
شي غريب و محير و الله يرحمه يارب
على مقولة "الستر زين" ..
سأمشي عليه !
على قولتك و الله يستر عليهم يارب
الله يعين هله ويصبرهم
الله يرحمه هو وجده صاحب المقوله الشهيره انا وشعبي كلبونا جماعه---- كلام كبير والله الله يطول عمر الوالد كان دايم يرددها
إرسال تعليق