** شعليه يا البنغاليّة - وذويهُـم - عطوهم الحكومة - المواصلات - وسائل راحة للتنقّل من مكان لآخر ! ج : لتسهيل أعمالهم الجراميّة ودعّاراتهم وتفويضهم "للنحشة" بسهولة !
-صديقي القارئ .. .قد لا تضيف لك قراءة هذه الكلمات شيئا .. ولكنها بالتأكيد ستنقص من مساحة ذلك الحزن الممتد بداخلي .. برغم يقيني أن الحال سيبقى على ما هو عليه وإن العالم أصبح قرية صغيرة .. ما زلت لا أفهم ما نفعي بقريتهم الصغيرة إذا كنت افتح عيني فلا أراك وأمد كفي فلا أصافحك واشتاق أليك فلا أجدك واكتب فلا تقرأ وأنادي فلا تسمع ..!
- بالرغم من حديثي السياسي إلا إنني أجد نفسي بعيدا ً عنها حتى إشعار آخر .. لذى فإنني احب ان انوه بأنني أصبحت تاجراً صغيرا ً .. دعونا من القيل والقال ، ولنتّجه نحو المال والربح الحلال .. كفاية !!
2 التعليقات:
اول مرة اشوفه
بس ترى صج مساكين يوقفون بهالحر
وتضربهم الشمس ,,
شكلك ما شفت جامعة الكويت ومعاهدها وكلياتها !
ومدارسنا للبنين وبعض البنات !
شكلك ما شفتهم بنص الشمص و صاقعة رؤوسهم !!
إرسال تعليق