-صديقي القارئ .. .قد لا تضيف لك قراءة هذه الكلمات شيئا .. ولكنها بالتأكيد ستنقص من مساحة ذلك الحزن الممتد بداخلي .. برغم يقيني أن الحال سيبقى على ما هو عليه وإن العالم أصبح قرية صغيرة .. ما زلت لا أفهم ما نفعي بقريتهم الصغيرة إذا كنت افتح عيني فلا أراك وأمد كفي فلا أصافحك واشتاق أليك فلا أجدك واكتب فلا تقرأ وأنادي فلا تسمع ..!
- بالرغم من حديثي السياسي إلا إنني أجد نفسي بعيدا ً عنها حتى إشعار آخر .. لذى فإنني احب ان انوه بأنني أصبحت تاجراً صغيرا ً .. دعونا من القيل والقال ، ولنتّجه نحو المال والربح الحلال .. كفاية !!
3 التعليقات:
شكو الدويله ؟
علي
يعني نضحك مثلا؟؟!
^
والله إحنا بدولة ديموقراطية ..
الي تبيه سوه - بالرأي فقط !
مدري شسالفة ..
صرنا ما نتحاجه .. الكل يبي ياخذ حقّة بإيده بالكويت !
وين الهيبة ؟
إرسال تعليق