-صديقي القارئ .. .قد لا تضيف لك قراءة هذه الكلمات شيئا .. ولكنها بالتأكيد ستنقص من مساحة ذلك الحزن الممتد بداخلي .. برغم يقيني أن الحال سيبقى على ما هو عليه وإن العالم أصبح قرية صغيرة .. ما زلت لا أفهم ما نفعي بقريتهم الصغيرة إذا كنت افتح عيني فلا أراك وأمد كفي فلا أصافحك واشتاق أليك فلا أجدك واكتب فلا تقرأ وأنادي فلا تسمع ..!
- بالرغم من حديثي السياسي إلا إنني أجد نفسي بعيدا ً عنها حتى إشعار آخر .. لذى فإنني احب ان انوه بأنني أصبحت تاجراً صغيرا ً .. دعونا من القيل والقال ، ولنتّجه نحو المال والربح الحلال .. كفاية !!
6 التعليقات:
الصورة صدمتني وانت كاتب لا تضحكون فمسكت الضحكة
اعتقد لو عرفنا وين هالمكان وهذول وين يشتغلون راح نلقى الخيط الي يدلنا على معرفة هالشخص @@
يمكن المدام و هلها ..
جسب الظاهر أنه صاحب مكتب خدم و مصور صورة تذكارية مع الموظفين ... ما أشوف شي يضحك
^
لا حبيبي ..
هذولي كلهم مو موظفين في مكتب خدم او عمالة منزلية ..
هذولي في منهم اقاماتهم 18 و 20 .. ومنهم الي ما عنده اقامة ..
وهالريال تتوقع جايهم مني والطريج ؟
محد يشتغل عنده :p
شوف آخر وحده من الي على اليمين شلابسه ..
تتوقع خدّامه ؟ ههههههه
شو قصتك مع الفلبينيات هههه ؟؟
إرسال تعليق